انا ميا خليفة و حكايتي اليوم بدأت عندما قررت اخيرا ان اعرف حبيبي الذي كان معي منذ شهر و هذه اطول فترة بقيت فيها مع شاب لم يكن ابي في البيت لهذا عرفت على زوجة ابي و بينما نتكلم كنت ارى وجه حبيبي مليئ بالرغبة و الشهوة مثلما يكون و هو ينيكني و هذا جعلني انظر تحت الطاولة لاجد نورة زوجى ابي ممسكة بزب حبيبي كان حجم طويل و ضخم و كان الان داخل فمها و هي ترضعه و تلحسه و تمصه و تمرر يديها على خصيتيه و تدعكهم ابعدتها عنه و قالت لي انتي لن تستطيعي ان تتحملي رجل بزب مثله انه يحتاج امرأة حقيقية في تلك اللحظة ثلت لها سأريد كيف اتحمله … اجلسته على كرسي ثم نزلت على زبه الذي جنني و بدات ارضعه و العقه بساني و انيك به فمي حتى يسمع صوت المص الرائع في تلك اللحظة رأيت نورى ترفع قميصها و تقلع حمالاتها لتظهر بزازها الكبار و اقتربت من جورج و ادخلت حلماتها البنيه في فمه و بدات ترضعه مثل طفل الصغير و هو يمص و يمص لم احاول ان ابعدها هذه المرة لان رأيته هكذا سخنتني اكثر و كنت اشعر بكسي مبلل و ينبض ثم بعدها بمدة طويلة جائت بجانبي و اخرجت زبه من فمي ثم جذبتها بقوة من حجابها و ادخلت زبه في فمها و بدات اتحكم بها و ادخله حتى يصل الى اعماق حلقها حتى اجعلها تغررر ثم بعدها ادخلته الى فمي و تذوقت طعم لعابها على زبه و هذا جنني و علني امص زبه بسرعة اكبر و بلهفة و كنت اسمعه يتاوه و يمسكني م نرأ ي لادخله اكثر و اكثر بقيت انا و نورة نمصه بالدور حتى شعرت به على اخره و سينزل عندها اخرجت لساني و نورة لسانها بجانبي حتى لامسني و لحستني في تلك اللحظة انفجر بشلال من اللبن الابيض الدافئ و وشربناه انا و نورة بلهفة لنختمها بأسخن قبلة مع زوجة امي الممحونة .
صاحب البيت يشتهي البزاز السمراء الطبيعية لخادمة سمراء لابسة البكيني الساخن ويتحرش بها
صيني حيحان يستدبر طيز اخته الجميلة ويدخل زبه في كيلوتها ويتحرش بها وهي تستجيب
ابن زوجي يسخن على بزازي العاية و أنا بالمايوه ويتحرش بي و ينيكني بسخونة في الصباح
راين ماري ، راقصة قطبية هي دائمًا في حالة مزاجية لممارسة الجنس العرضي مع معجبيها
يغري أخته السكسية وهي تذاكر ويتحرش بها ويهيجها ويمارس الجنس معها على الصباح
الساخنة الشقراء أخته من أبيه تنخدع و تمص زبه بالخطأ وتقع في عشق أخيها من أبيها
للحصول على الوظيفة التي تريدها ، كان على أرويا بلاك اجتياز امتحان مع زوجة أبيها