و من حين لاخر كانت في كل مرة تخرج الزب و تلاعبه بلسانها و تمرر لسانها على محيط الزب من جهة الراس و تحاول ادخاله احيانا الى فتحته كي تلعق رحيق شهوته اللذيذ . و استمرت الفتاة ماسكة الزب تمتعه بفمها بلا توقف و الشاب في كل مرة يصدر اهة ساخنة تعبر عن استمتاعه في مص الزب المحترف من فتاته المحترفة في رضع الازبار و تهييجها حتى تركت الزب كالمدفع يذقف حمم المني على وجهها و هي منتشية بالمني الذي كان يخبطها و هي تلحسه حتى احست ان الزب بدا يرتخي و افرغت كل حليبه الذي كان يحمل معه المحنة و الشهوة
أراد الأطفال الممتعون فقط الاستمتاع مع جارهم الجديد ، وأن يكون لديهم نهاية واحدة
شم، امرأة سمراء اللاتينية هي الحصول على مارس الجنس وملء مع ديك صلب، مثل حيوان بري.